مختلف أنواع الطاقة الطبيعية

مع التوازن البيئي ترجيح بطريقة خاطئة في وقتنا الحاضر، والمحاصرين الإنسانية بين النسخة الكونية من خيار هوبسون - تكفير عن ويلات انها حقت الطبيعة في حين لا يزال هناك وقت، أو أن تواصل مع أساليبها، الأنانية الاستغلالية وفسح المجال لل بعد فترة أخرى من الانقراض الجماعي مشابهة، أو ربما أكبر من واحد التي وقعت في فترة العصر البرمي الترياسي. في حين أننا اتخذنا بشراهة من الطبيعة لتعزيز التقدم في التكنولوجيا والحضارة، وفكر في إعطاء شيء مرة أخرى، أو على الأقل، واستعادة جزء من ما كنا نهب ما لم يحدث قط لنا، حتى وقت قريب عندما نجد أنفسنا قريبين جدا إلى كارثة طبيعية وشيكة.

جلب النتيجة من كل ذلك في تلوث الهواء من حرق ملايين الأطنان من الوقود الأحفوري والبيولوجية ومنذ قرون الآن واضحا بشكل مؤلم في شكل تحولات جذرية في المواسم، وزيادة تواتر الكوارث الطبيعية مثل تسونامي والزلازل والأعاصير. غمط على الانقراض وتدمير هذا الكوكب في العين يبدو أنه قد خرج بعض الشعور في الجنس البشري، ويتجلى هذا من حقيقة أن نبحث بنشاط من أجل مصادر بديلة للطاقة التي هي طبيعية وتشكل تهديدا الحد الأدنى من الظروف البيئية المتدهورة بالفعل . حان، دعونا نلقي جولة قصيرة من أنواع مختلفة من مصادر الطاقة الطبيعية المتوفرة لدينا والتي تم تجديدها ويمكن استخدامها على النحو الأمثل دون ترجيح التوازن البيئي أخرى.

ما هي أنواع مختلفة من الطاقة الطبيعية؟

من المستغرب كما قد يبدو، ولكن تقريبا كل واحد منا قد قرأت عن فائدة محتملة من اثنين على الأقل من أصل أربعة أنواع الطاقة الأولية الطبيعية. ماذا؟ كنت أقصد أن أقول انهم لم علمك تلك الفصول على الطاقة الشمسية أو طواحين الهواء في المدرسة الابتدائية؟ على أي حال، أعود إلى موضوع مناقشتنا، وهناك أربعة مصادر رئيس الطاقة الطبيعية التي يمكن تسخيرها لاستخراج كل الطاقة نحن بحاجة للحفاظ على هذا العالم مرحبا التكنولوجيا لنا بسلاسة! وهذه هي الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الحرارية الجوفية والمياه / طاقة المد والجزر. دعونا نلقي نظرة سريعة على كل واحد من هؤلاء.

الطاقة الشمسية

الشمس وربما كان مصدر أقوى وفيرة من الطاقة التي كوكبنا لديها. أفضل جزء هو، والحرارة والطاقة المتوفرة لدينا فقط من هذا القبيل! لا نحتاج إلى حفر أو حفر لذلك، ليس لدينا لمعالجة لجعلها صالحة للاستعمال. كل ما نحتاج الى القيام به هو وضع صكوك وأدوات ميكانيكية من أجل تسخير انها محتملة. وكانت الطاقة الشمسية في استخدام منذ بعض الوقت في الصناعية وكذلك المناطق الداخلية. وقد تم تسخير الطاقة الشمسية على نحو فعال من قبل البشرية لتوليد الطاقة الكهربائية المركبات، والبطاريات ومولدات تهمة، طهي الطعام، الماء والحرارة وتشغيل معدات التكييف (التدفئة والتهوية وتكييف الهواء) نظم. في الوقت الحاضر، يمكنك ان ترى ضخمة محطات للطاقة الشمسية لتوليد الملايين من وحدات من الطاقة الكهربائية للأغراض المنزلية وكذلك الصناعية. أفضل جزء في ذلك هو، يمكنك توليد واستخدام الطاقة الشمسية من دون المخاطرة الهواء أو الماء أو تلوث الأرض!

طاقة الرياح

سواء كان ذلك لتوليد الكهرباء للاستخدام المنزلي والصناعي أو لتزويد السفن البحرية التجارية، وطاقة الرياح وجدت لتبقى! وهناك الكثير من مزارع الرياح، على حد سواء على الشاطئ وقبالة الشاطئ، ويتم تشغيلها في مختلف أنحاء كثيرة من العالم لأغراض توليد الكهرباء والعديد من مزارع الرياح المقترحة هي في طريقها نحو تأسيس. يتم تعيين مزارع الرياح حتى في مثل هذه المواقع حيث سرعة الرياح وقوة الدفع هي قوية والمناطق المحيطة بها إلا القليل أو لا من صنع الإنسان الانشاءات. قبالة مزارع الرياح الشاطئ، لذلك، ويفضل أعلاه على تلك الشواطئ على النحو السابق الحصول على نسيم البحر قوي في جميع الأوقات، والتوربينات تقع حتى الآن بعيدا عن الحضارة والحياة البرية لا تشكل خطرا على أي شكل من أشكال الحياة، كما أنها لا يفسد المناظر الطبيعية الخلابة جمال المناظر الطبيعية. مولدات الرياح آخذة في الظهور كمقدم قوة المفضل بين السفن التجارية وسفن الصيد التي غالبا ما تحتاج إلى البقاء في البحر لعدة أيام على نهاية وتحتاج إلى مصدر طاقة مستمر لتوفير الطاقة على متن الأجهزة والتطبيقات.

الطاقة المائية

مماثلة لطاقة الرياح، والكثير من البلدان في جميع أنحاء العالم التي لديها مصادر المياه الداخلية أو يكون من السهل الوصول إلى المياه الساحلية جعل الاستخدام المكثف للطاقة المد والجزر لتوليد الكهرباء. وغالبا ما تستخدم مثل هذه السلطة المتولدة من المياه لتشغيل كامل البلدات والمدن! تقريبا جميع السدود التي تم إنشاؤها في جميع أنحاء العالم لديها محطة توليد الكهرباء المجاورة التي تولد الكهرباء عن طريق التلاعب في المياه في خزان سد باستخدام التوربينات ومراوح. تعتبر الطاقة الكهرومائية رئيس، اقوى وغالبا ما يكون البديل الكهرباء الوحيدة للأماكن التي تقع في تضاريس جبلية وجود سريع السقوط وحرية تدفق الأنهار والجداول على طول المدى، حزمة وتدفق نحو الانخفاض من هذه الأنهار والجداول الزخم الكبير الذي هو المثالي لتوليد الطاقة.

الطاقة الحرارية الأرضية الطاقة

اكتشاف واستغلال الطاقة الحرارية الأرضية لإنتاج الوقود والطاقة هي ظاهرة حديثة نسبيا، ولا تزال في مرحلتها التنموية. الطاقة الحرارية الأرضية ليست سوى الحرارة والطاقة المشعة من انها تخوض في قشرة الأرض نتيجة للأنشطة البركانية تحت الارض أن تنهار مثل هذه المعادن التي ينتجونها الإشعاع والحرارة. أيضا، والحرارة الشمسية التي تمتصها من سطح الأرض كما يحصل مقفل في القشرة في شكل من أشكال الطاقة الحرارية الأرضية. وكان، الطاقة الحرارية الجوفية من الينابيع الساخنة سابقا، كانت تستخدم في العصور القديمة لمساحة التدفئة والمياه للاستحمام والعلاج منذ زمن الحضارة الرومانية القديمة. توليد الكهرباء من الطاقة الحرارية الأرضية، ومع ذلك، هو تطور حديث.

آخر الناشئة مصدر من مصادر الطاقة الطبيعية والمتجددة هي طاقة الكتلة الحيوية. ويستمد هذا النوع من الطاقة من بقايا المادة الحية التي لم تعد تعيش منذ وقت ليس ببعيد (على عكس الوقود الأحفوري التي تأتي من الحفريات من المخلوقات والنباتات التي عاشت منذ ملايين السنين). وحسب المنتجات التي تنتج أثناء عملية الاضمحلال أو الترميد (الخشب، وخصوصا المواد النباتية) أو الكائنات الميتة في الآونة الأخيرة مثل الغازات (مثل تلك التي يتم إنتاجها في مواقع دفن النفايات نتيجة لعمل البكتيريا في أنسجة العضوية) والكحول وغيرها من المواد الكيميائية يمكن أن يمكن استخدامها لسيارات الطاقة، انتاج وقود للطبخ والتدفئة (الغاز الحيوي، وعلى سبيل المثال)، الخ.